الاستثمار بعد التقاعد في خطط التقاعد هو استراتيجية تهدف إلى تأمين دخل مستمر وموثوق به عندما تتوقف عن العمل. خطط التقاعد هي برامج توفر لك مبالغ مالية محددة أو متغيرة بانتظام، بناء على راتبك وسنوات خدمتك وشروط الخطة.
الاستثمار بعد التقاعد في صناديق السندات هو استراتيجية تهدف إلى تحقيق دخل ثابت ومنخفض المخاطرة من أموالك. صناديق السندات هي مجموعات من السندات التي تصدرها الحكومات أو الشركات أو المؤسسات الأخرى لجمع الأموال لتمويل مشاريعها أو ديونها.
هناك نوعان من مخاطر الدخل التي يواجهها الأفراد أثناء التقاعد: مخاطر طول العمر ومخاطر تسلسل العوائد. تشير مخاطر طول العمر إلى احتمال أن يتجاوز الفرد مدخراته التقاعدية.
كما أن الاستثمار في أصول ذات قيمة متزايدة مثل العقارات أو الذهب يزيد من قوة المتقاعد المالية ويحسن من صحته الاقتصادية.
سمعة جيدة: هذا يعني أن شركة الصندوق لديها خبرة وثقة في سوق الاستثمارات، وأنها تلتزم بالمعايير الأخلاقية والشفافية في التعامل مع المستثمرين.
معاش التقاعد = (عدد سنوات الاشتراك انقر على الرابط × متوسط الراتب الأساسي × نسبة الاستحقاق)
يمكن لاستراتيجية الاستثمار الصحيحة أن تساعد المتقاعدين على توليد تدفق مستمر من الدخل الذي سيستمر طوال سنوات تقاعدهم.
كما يساعد على تعزيز دخل المستثمر، حيث يمكنه استخدام أرباح الاستثمارات سريعة الربح لزيادة رأس المال المخصص للاستثمارات طويلة الأجل.
ومع ذلك، فإن امتلاك وإدارة العقارات المستأجرة قد يستغرق وقتاً طويلاً وقد لا يكون مناسباً لجميع المتقاعدين.
الاستثمارات طويلة الأجل قليلة الخطورة – الاستثمار بعد التقاعد مميزات الاستثمارات طويلة الأجل
لذلك، ينصح بالاستثمار في صناديق السندات للأهداف طويلة الأجل، مثل التخطيط للتقاعد.
المصابون بإصابة عمل ممن تم تحويلهم الى اللجان الطبية، وتم تحديد نسبة عجزهم الإصابي، وذلك لصرف مبلغ التعويض
مع زيادة متوسط العمر المتوقع وارتفاع تكاليف الرعاية الصحية، من الضروري فهم مخاطر الدخل ووضع استراتيجيات للتخفيف منها.
من الضروري استشارة مستشار مالي لمساعدتك على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن إدارة مخاطر دخل التقاعد.